الكابتن العلواني ينهض باليمنية من تحت الركام

الكابتن العلواني.. مدير شركة طيران اليمنية
ادار الشركه في احلك وضع اقل ماتقول عنه مأساوي.. 
وضع حرب
بامكانيات تكاد ان تكون ضعيفه ودوله غائبه وورث شركة. من بعد مدير سابق يدعئ القاضي تركه وهي شبه شركة والذي بعد ماخرج من قيادة الشركه اخذ معاه طائرات كانت تستأجرها الشركه ولم تكن تملكها
اسطول كان كله مستأجر وليس ملك للشركه وفتح شركه في الأردن
وورث العلواني شركة شبه قائمه في وضع حرب... 
اخطاء واصاب ولكنه واصل طريق العمل واستمرت شركة اليمنية تخدم المواطن اليمني وتنقذ حياته واصبحت الرئه التي يتنفس منها الوطن.

الكابتن العلواني قائد وليس مدير لمرفق فقط..

ملاحظه.. 
وجهت سؤالي حول ارتفاع سعر رحلات اليمنيه لقيادي داخل الشركه احتفظ بأسمه.. لانه لايعتبر تصريح رسمي انما كانت دردشه
الأجابه كانت
سألني المصدر قائلأ.. 
انت تعلم كم كان سعر رحلة عدن القاهره في عام2010
فقلت له اتذكرها لاتتجاوز 110 الف و130 الف

فرد عليه اجبت علئ نفسك بنفسك هذا كان صرف ال500 دولار ولم يرتفع سوا التأمين بسبب الحرب..

لست ابرر ولكن انقل مافهمته وسمعته والرأي للقارئ..

ولكني اعتبر العلواني قائد مقدام كون الشركه برغم الأوضاع مازالت تقدم خدمتها ولو باقل الأمكانيات 
وان ارتكب اخطاء فذلك دليل انه يعمل والذي يعمل يخطئ....