أبو علاء يرحب بالصيادي ويثمن دعم عقود فريق الكرة
رحبت إدارة نادي الشعلة الرياضي والثقافي بالرئيس التنفيذي نائب رئيس مجلس الشرف الأعلى للنادي ال...
ثعلب الجزيرة العربية ابوجمال علي ناصر محمد الرئيس الذي لوانتصر في حرب 13يناير 1986ماكان وصل حالنا الي مانحن عليه اليوم ...
الرجل بداء ينفتح على تطوير علاقاته مع أخوانه الزعامات بالوطن العربي وبداء الهروب من قبة الشيوعيه الروسيه واتجاهه الي ربط علاقات مع الصين الشعبيه ...فلم يسمحوا له الرفاق الأعداء آنذاك الذين حاولوا اغتياله داخل المكتب السياسي وقبل مايتعذوا به تعشاء بهم
الرجل سياسي محنك وصاحب رصيد نضالي كبير وله نظره سياسيه ثاقبه ...
ولو انتصر في حرب الرفاق كان نحن اليوم في نعمه مثلنا مثل دول الخليج ولكن هناك عقول جامده من رفاقه حاولوا الاصرار والاستمرار على السياسه المنغلق التي تدار في دائرة فاي ...
فحكموا الجنوب على نفس النهج العقيم حتى جاءهم بشير الشر عفاش وضحك على أصحاب العقول المنغلقه الطغمه الحاكمه التي سلمت الجنوب وكثافته اثنين مليون نسمه الي الشمال وكثافته عشره مليون هل من المعقول أن يتم التعايش بين شعب عشوائي وشعب نظامي ...
طبعا لا هكذا هي كانت الطغمه التي لاتريد الحياه الكريمه لشعبها الاثنين مليون ...
واليوم يتباكون على الأمس الذي سلموه ببساطة من ذهب لعفاش وزبانيته تلك العقول الجامده والحمقى ..
واليوم وبعد أن برز اسم الرئيس علي ناصر محمد ضمن الزعامات التي ستتولى قيادة اليمن تباكى المهزومين وصاح المصيحون مثل التي تتذكر نفستها وبداءت الأقلام ركيكة المعنى تقذف وتطرح مالاتعرفه عن الزعيم علي ناصر محمد ولأجل أن لاينكشف تاريخهم الدموي الحافل بالفشل سخروا الأقلام هجوما على مأسيهم السابقه ليحملوها أبا جمال وهم كانوا السبب الأول والاخير ويتحملون مأسي الجنوب وماوصل إليه اهلنا بالجنوب من مأسي وقهر وجوع بسبب سياساتهم العقيمه ..
فألف تحيه للزعيم علي ناصر محمد ونسأل الله أن يوفقه وينصره
بقلم محبكم حسين عمر بامدهاف