ناشط بارز في الانتقالي يدعو لهذا الامر لاول مرة بحق الشيخ الزنداني

كريتر سكاي/خاص:

قال الناشط بالانتقالي زيد اليافعي:عبدالله بن سلول أول منا-فق في الاسلام وآذى رسول الله ودعوته حتى نزلت فيه ايآت كثيرة تثبت نفا-قه وحقده على الاسلام والمسلمين ولكن حين مات صلى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وحتى أنه كفنه برداءه ، هذا للاستشهاد وليس للمقارنة فاذا كان الرسول لم يشمت بالد اعداءه واعداء الله بل وصلى عليه وكفنه برداءه فكيف سنتعامل بمن هم ادنى من مرتبة النفا-ق ..
واضاف:لذلك عندما يموت الانسان ويقضي الموت بيننا فلا تشمتوا ولا تتجاوزا حدود وهيبة الموت حتى على من ظلمك او اذاك لانه انتقل الى عند من لا يظلم عنده أحدا وهو حسيبه .
واختتم: الزنداني حينما كان حيآ بيننا لم نتركه وهاجمناه بكل الاساليب المشروعة ولكن اليوم بعد أن اصبح بين يدي العظيم المتعال فليس من المروءة الشماتة بالموت والاموات بعد أن قضوا الى خالقهم ، فالله حسيبه وخير وكيل ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تسبوا الأموات، فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا) رواه بالخاري ..