عيدروس الزبيدي يلتقي مسؤول اماراتي بهذه الدولة
التقى د عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي ونائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الأحد ف...
قال المذيع عادل اليافعي:اللهم اكفنا شر هذه الجماعة الحوثية واصرفهم عنا يا ذا الجلال والإكرام فأن تولوا علينا لا سمح الله فسوف يفسدون في الارض ويجعلونكم اذلة في عذاب أليم تابعوا سيرة جدهم وهو اتقى رجل فيهم وفق اعتبارهم !!!
واضاف: شوف تاريخ عبدالله بن حمزه اعلن دعوته من الجوف عام 583ه. عبدالله ابن حمزه يشهد له كل علماء الزيدية ان اغزرهم علما وان لا احد يصل الى ما وصل اليه من العلم .يعني تقدر تقول ان علماء الزيديه انه الفطحول فيها على الاطلاق هيا تعال شوف تاريخ هذا الفطحول القدوه قل خرجت جماعة زيديه اسمها المطرفيه .هذه الجماعه اكثر تشددا للزيدية حتى من عبدالله بن حمزه.. عادهم يعتبروا عبدالله بن حمزه متخاذل ومش ملتزم بملا زم الهادي حرفيا ولكن اختلف معهم في قضية الامامه المطرفيه اقروا بتجويز الامامه من خارج اولاد الحسين وقال لهم طيب يابني ايري..اشتد الخلاف بينهم .وحصلت مشكله لعبدالله بن حمزه مع الايوبيين. قام قال للمطرفيه. نحن وانتوا اخوه وقضية الخلاف حق جواز الامامه من خارج عيال الحسين بانخرج فيها لاطريق المهم هذا معهم لغاية ماسوا اموره مع الايوبيين.. قال للمطرفيه. قلتو لي . عادي يكون الامام من خارج عيال الحسين قالوا ايوه هاه طيب.. قال ليحي اخوه روح لعارهم هولاء واشتي اسمع اخبار تمز الراس
واختتم:قال له علم . سرح لهم يحي. ويحرق ارضهم على شق وطرف. ودمر مئات القرى وتقول كتب الزيديه نفسها ان عدد قتلى المطرفيه في هذه المجازر وصل الى 100 الف انسان .يعني مسح هذه الجماعه نهائيا قال لك في واحد عالم اسمه يحي ابن احمد بن سليمان لما سمع بمجزرة المطرفيه سرح لاعند عبدالله بن حمزه.ذياه العالم قده شايب واكن ان عبدالله بن حمزه حتى لو زعل منه بايقول له اسرح لك ياحاج ابعد لك من هذه الامور ذياه الشيبه بكر لاهناك شافوه الحراس حق عبدالله قالوا له تعال اصطبح معنا اصطبح معهم. قالوا له وش معك قال اشتي الامام عبدالله معي له كلام مهم قالوا له طيب بانكلمه . كلموه وخرج عبدالله بن حمزه صيح للشيبه قال له هاه وش معك
الشيبة قال له جيت محتج على العمل اللي عملته في المطرفيه
هاه قلت لي محتج
يه
قال قام عبدالله بن حمزه نثر عمامة الشيبة
وربطها على رقبته وشد عليه لما طفي.
قال للحراس هيا بزوه وارجموه برع.
هذا عبدالله بن حمزه .هو صاحب الفتوى التي اجازت التعامل مع المناطق الشافعيه معاملة الكفار وان يدفعوا الخراج اسوة بالكفار.. على اساس ان اي بلده كانت محتله من اجنبي .فان الاجنبي يعتبر قد تملكها.. ومادام تملكها فيعني انها اصبحت بلاد كفر..
طيب قد خرجوا منها الكفار؟
حتى لو خرجوا هم لما كانوا فيها تملكوها
خلاص تعتبر دار كفر واللي فيها حتى ولو يمنيين يعتبروا كفار..
عام 612ه كانت حينها تحت حكم الايوبيين . وحصلت مع الايوبيين مشاكل في تعز وخبان ونزلوا قواتهم لاهناك عرف عبدالله ابن حمزه انهم خرجوا الى تعز بقواتهم وارسل اخوه يحي .وهم كانو بكوكبان قال ليحي اسرح صنعاء
وشوف شغلك
سرح يحي لاصنعاء يقول لك اختطف اكثر من 600 امراه من صنعاء الى منطقه اسمها قاع طيسان خارج صنعاء ووزع هولاء النساء على العساكر اللي معه..
هذه الرواية رواها الخزرجي في كتابه " العسجد المسبوك"
ما اظن الخزرجي يكذب.. وبعدين الكتاب اسمه العسجد المسبوك. المهم هذه الرواية لاذمة الخزرجي..