أحمد فتحي يتحدث عن فنان راحل ويستذكر هذا الامر

كريتر سكاي/خاص

تُعد الصداقة التي جمعت الموسيقار اليمني أحمد فتحي والفنان الراحل أبو بكر سالم نموذجًا استثنائيًا للعلاقات التي تتجاوز حدود العمل الفني لتُجسد قيم الأخوة والمحبة.

امتدت هذه الصداقة على مدى عقود، حيث جمع بينهما شغف عميق بالفن اليمني والعربي، ورؤية مشتركة للنهوض به، فضلًا عن احترام متبادل قلّ نظيره. ولم تقتصر علاقتهما على العمل الفني فحسب، بل امتدت إلى حياة مليئة بالتعاون، والتآزر، والذكريات التي أصبحت مصدر إلهام لأجيال الفنانين اليمنيين والعرب.

يُذكر أن أحمد فتحي وأبو بكر سالم قدّما خلال مسيرتهما الفنية العديد من الأعمال الخالدة التي تحمل بصماتهما المميزة، ليبقى إرثهما شاهدًا على جمال الفن وقيمة الصداقة الحقيقية.