محمد السعد: هل من منقذ !؟

كريتر سكاي/خاص:

لاحول ولا قوة الا بالله..محمد علي سعد الذي اشعل الصحافة عملا ونقدا وكتابة  وادارة
..من( من الوكالة الى١٤ اكتوبر الى الجمهورية الى ٢٢ مايو..) وقدم فيها رؤى وتطويرات رفعت من مكامتها الى العلى..
..اهكذا تكون نهايته..!
لااعتراض على امر الله والمرض ابتلاء..لكن هل خروجه قبل ايام من عدن الى صنعاء هروبا وانقاذا لحياته الغالية التي اهملت!..
ياالله..هل هانت حياةالرموز الاعلامية الى هذه الدرجة!
قدنكون اختلفنا مع زميلنا في الدراسة الجامعية وفي الصحافة..لكن يظل الاعتراف بحقه مسلم به وان على الحكومة سرعة علاجه بعد ان بلغ به المرض مبلغه
..ويتوجب انقاذ الرجل سريعا..
حبيبي وزميلي واستاذي محمد السعد..اسأل الله لك العافية والصحة وان يكون مسؤلي بلادنا الفرقاء قد جمعت بمرضك انت بينهم ولملمت شتاتهم ونفورهم ليعودوا الى الصواب..
طهور اخي محمد ان شاء الله

كتب/نعمان الحكيم