دعوة للعالم وللمنظمات الدولية

معاناة طويلة مع الجوع والحرب و فيروس كورونا
فالبلد الى الهاوية في ظل قيادة شرعية مهترية وتحالف بقيادة السعودية باحث عن مصالحه فاليوم  على العالم ان يتحمل المسؤلية الاخلاقية والانسانية بظل اطراف تتنازع ليس للسلام وانهاء الحرب بل لجني الثروات ولتحقيق مصالحهم الشخصية ومصالح اطراف خارجية على حساب شعبهم والسماح باستباحة وطنهم  واستغلال ثرواتها الباطنية ومواقعها الاستراتيجية والطبيعية.
سنوات من الحرب والجوع والمرض  وكل يوم والوطن يستباح والمواطن يموت جوع وفقر وإذلال لشعب لا الفقر يستطيع إذلال النفوس القوية ولا الثروة تستطيع أن ترفع النفوس الدنيئة وكل ذلك من اجل ان يعيش الطفليات لتنهش بجسد الوطن ومن حوله برخاء على حساب شعبنا شمالا وجنوبا للاسف اطراف خارجية تساهم بصناعة عنواين سياسية وانسانية لاستمرار الحرب وكذا لحماية وابقاء شرعية مهترية ضعيفه بالقرار فارضه على الشعب واردته بالتغيير للافضل .
فليعلوا اصواتنا  اسوة بالشعوب الراغبة بتقرير مصيرها وانتخاب من يمثلها بالحكم وان تقر الشكل السياسي للدولة  عبر صناديق الاقتراع والا لماذا القرارات الدولية والبنود المستخدمة لحماية الاوطان والشعوب من الفقر والجوع والارهاب وتدمير البنية التحتية والانتهاكات الانسانية والحقوقية والقتل والنزوح ويظل العالم صامت متفرج  على حال  الناس اليوم وكل من حوله غالي واصبح هو الرخيص بظل بلد منتهك بالسيادة والحقوق والانسانية ..

مقالات الكاتب

المعلم اولاً

إن واقع المؤسسات التربوية والتعليمية في بلدنا اليوم محل تقييم في ادارتها ومناهجها وعناصرها ونظم إدار...

القضية سياسية بامتياز

المسميات التي تطلق بنفس عنصري ومناطقي واقصائي   مثال الوحدة والموت ..الجنوب العربي ..شمالي .. ج...