الشعب وفكرة التآمر

لا نعلم إلى أين  تؤدي فكرة القيادات المسؤولة على الشعب، ولا نعلم عن فكرة الشعب والصمت على تدهور الاوضاع،
أصبح المواطن يتحمل كل المعاناة من ارتفاع جنوني للمواد الغذائية وتلاعب بها من قيمة عدد محدود.. أصبح المواطن يتحمل الضروف الصعبة والتي لم تصل على مر الزمان حتى هذه الأعوام العشرين

انقطاع المرتبات ومسؤلية جوع الشعب لا نعلم من يتحملها ومن هو ولي الأمر، وأصبح المواطن بين التداعي عليه في شمال اليمن وفي جنوب اليمن ارتفاع المشتقات النفطية وارتفاع الاحتياجيات والاستهلاكية في وقت واحد وفي غضون اللحظة، وأصبح المتاجرة في الدماء رخيص ورفع التأزم المعيشي بين متاجرة آخرين من لذون الشعب

المصائب تحل علينا وكل جديد من ذي نكره قدومه يأتي وأبشع الاجرام والحدق الغير مسمى وهكذا أصبحنا متفرجين وكل يوم نبحث عن الأخبار الجديدة والمقولات الكاذبة، ولا نفكر في سد الشيك المرهون بين دول العالم والذي حولوا اليمن إلى ساحة معركة وانتقام، والأخذ من عينات اليمن القيادية ورمي تاريخ اليمن العريق في المزبلة وكل دولة لها نصيب، من ثروات اليمن والشعب يموت جوعا، طردنا الاستعمار الشمالي من الجنوب بسبب الاستحواذ على الثروات والبسط القاشم على مكتسبات الجنوب
اليوم أصبحنا بين التآمر الدولي لا نمتلك وطن ولا نمتلك ما نسد به جوعنا ولا نستلم حقوقنا الأساسية.

مقالات الكاتب

خطر السيارات والطريق

يأتي خطر السيارات والطريق عند الاهمال، فكثيراً من السائقين يستخدمون علبة (دبة ماء الشرب) ولا يحددون...

السرعة والحواث المرورية

تعد السرعة من الأسباب الأساسية في الوقوع بالحوادث المرورية، وكثيراً من مستخدمي السرعة في الطريق تسبق...