الرئيس "علي ناصر محمد" وحدة حقيقية تمضي إلى الإصلاح الشامل!!!

لم تكن  سياساتنا قائمة على الامن والإستقرار في اليمن دون ان  يكون لها اثر بالغ التعقيد في حياتنا اليومية!!!!

وهي اللحظة التي عاشت الجنوب فيها أحداثاً مؤلمه ودامية منذ بزوغ فجر التأسيس.
ولازالت تتدافع تبعياتها رهن المصالح والتدخلات العدائية وسعيها إلى تغيير الواقع ككل..

هانحن اليوم نتذكر تلك الاحداث المؤسفة والأليمة وماتلاها من احداث لتوطين المصالح وإحيائها مجدداً ..

من يتذكر تلك اللحظات والإنطواءات التي عاشها الماضي بكل تفاصيله وأحداثه المؤلمه

 سنرى ان الجميع متهم ومشارك بالخيانة دون سبب او اسباب تؤرجح ذلك !!!

سيروي التاريخ ان الرئيس ناصر إحدى الشخصيات الوحدوية التي سيخلدها التاريخ ويمنحها الفخر والمجد والأوسمة الخالدة في كل زمن نلتمس وقائعه وأحداثه..

تضل  الاحداث السابقة واللاحقة  ضمن السبل الباحثة عن واقع مستجد بالحياة وهي الاحداث التي  لم تقل شأناً عن التوغل إلى الأسوأ ...

بعد ان أغارت الحروب على كل جميل يمكن ذكره في هذا الوطن !!!

لقد ضلت التجارب  على السلطة  في جنوب الوطن هي الصفة السائدة بين تهجير وقتل ونفي.

فما احوجنا اليوم لمن هم اكثر  قدراً واقتداراً بحكم اليمن.

بعد ان تعرضت شخصيات  وثقافات للاخفاء وضلت المؤمرات هي السائدة وامرا معمولاً به ووسيلة لتعطيل المصالح بين الشطرين ..  

اخطاء مغلوطه ندفع ثمنها إلى اليوم  لاسبيل لها وأكثر من كونها تدميراً للوطن ولشخصيات ضلت تبحث عن الإستقرار والمجد لهذا الوطن.

وهي اللحظة التي نعاصر فيها تاريخ الشخصيات.
وأحداث معاصرة في تاريخ اليمن ..
تلك الاحداث التي ضلت تعمل وفق الإردادة الوطنية والمصالح العامة والضمير المشترك...

من استلهم ويستلهم معركة التحرير. 
سيجد ان يمننا اليوم بحاجه ماسة للرئيس علي ناصر محمد ولتلك التضحيات الجسيمة الدائمة بالمواقف الوطنية ..

وإلى أحداث مضت بحاجه إلى إلى الأخذ بتفاصيل عباراتها في إصلاح الواقع ومحاسبة تلك السياسات المغلوطة التي غيرت الكثير من حياتنا اليومية..

الرئيس علي ناصر محمد الوحدة الحقيقية الماضية إلى الإصلاح الوحدوي والإرادة الوطنية الباحثة عن الإستقرار في زمن اكثر إحتياجاً للوحدة الحقيقية وللاستقرار المعيشي  ..

وهي تلك التضحيات الأكثر تجسيداً وتقرباً من معاناة الشعب اليمني باعتبار اليمن قضية الجميع  ..

الرئيس ناصر اللحمة الواحدة والقرار السائد في وقتنا الراهن بكتاباته وآماله المشوقة وبصريح العبارات  وطن يسعي إلى الإصلاح الرافض لمشاريع التدمير والإحتلال..

علم ثائر بتقاليده وأعرافه ومبتغاه وموروثه العربي

وموسوعة عربية شاملة القراءة والمعنى والتعبير!!!

مااحوجنا اليوم لوطن "علي ناصر محمد" !!!!
بعد ان افتقد الوطن الكثير والكثير من قياداته الشريفة وهي اللحظة التي ينتظرها الجميع دون استثناء.