السياسة الإماراتية

في العلن تٌساند السعودية ضد مشروع إيران الطائفي المدمر، وفي الخفاء تنسج علاقات وثيقة مع طهران.
في العلن تُعادي حزب الإصلاح اليمني، وتستعدي السعودية ضدهم، وفي الخفاء تحاول استقطاب قياداته، وتمنحهم دعمًا ماليًا.
في العلن تدعم الشرعية اليمنية، وفي الخفاء تعمل ضدها.
في العلن تدعم الوحدة اليمنية، وفي الخفاء تفرض الإنفصال.
ماذا يريد اشقائنا الإماراتيين؟
هل بتلك التصرفات والسياسات  "العجيبة" يستهدفون بها قطر وعُمان والإخوان كعادة مبرراتهم، أم السعودية هي الهدف؟
للأمانة حيرونا وأربكونا، وسمموا جراحنا.

مقالات الكاتب

سفر أحمد سيف!

‏كنا نسمع واحنا أطفال خلال عهد الظلمات، أيام الإمام يحيى حميد الدين، أن اليمني كان إذا أراد أن يسافر...

‏لماذا شتموني في مأرب؟!

درست المرحلة الثانوية ( 1990 ـ 1992) في مدينة مأرب بمدرسة الميثاق.كانت تلك المدة التي عشتها هناك من...