مانحتاجه عمل سياسي لا صبياني

 الاعمال والافعال السياسية  للشرعية لاتحتاج ردود افعال طائشه تجركم خارج نطاق المعادلة فقط مطلوب مجهود اكبر لفعل سياسي اوسع  وارض قوية لتقارب وشراكة  سياسية اقوى  ضمن قاعدة  (السياسة فن الممكن)  شراكة تبنى على قواعد سياسية سليمة مع كل القوى السياسية  وكذا القوى السياسية  شمالا  ضمن قاعدة العمل السياسي تحترم تطلعات شعب الجنوب  بتقرير مصيره ضمن قواعد ومفهوم وقرارات وقوانين المواثيق الدولية للامم المتحدة بحق الشعوب بتقرير مصيرها  نتيجة وجود  قوى وتحالفات سياسية للاسف  تعمل وتحاول  بكل امكانيتها  وضع يديها على جراح الخلافات الجنوبية الجنوبية لاشغال الجنوب بمزيد من الصراعات والتخوين تحت مسميات مختلفة مع ادراك تلك القوئ المعادية لك تدرك ان اي توافق  سياسي جنوبي جنوبي او جنوبي مع القوي السياسية شمالا  تعني خروجها من المشهد السياسي اليمني شمالا وجنوبا واقصد بالقوئ السياسية المعادية لتطلعات  اراداة الشعب الجنوبي  هو الخليط السياسي  والعسكري  لحرب 94 للاخوان التي سعت و تسعي بسياسة فرق تسد لتتسيد المشهد السياسي وكذا الاستيلاء على الحكم عبر اذواتها الفاسدة حول رئيس الجمهورية لتسير ادارته نحو الانزلاق السياسي وعدم قبوله محليا او دوليا بعد ان وضعت كل اذوات الحكم والسيطره بيديها غير عملها  باذوات مطبخها السياسي لدعم وتوجيه  الخلافات السياسية والحزبية لمعاداة الجنوب شمالا ضد الجنوب  والعكس بتغدية التخوين والمناطقية والعنصرية والتحريض الجنوبي الجنوبي  و كذا توجيه الخلاف جنوبي شمالي .

 فهي دعوة لكل القوى السياسية الجنوبية ان العالم لاينتظر منك مزيد الاعمال الصبيانية التي لاتمت للعمل السياسية بصله ولا مزيد من الخلافات والخلافات والردود لاي افعال سياسية ضد الشرعية تنظر وينظر لها المراقب الدولي انها تاتي ضمن سياق العمل السياسي والشرعي للسلطة الشرعية بل عليك التحرك شمالا وشرقا وغربا وجنوبا للعمل على ايجاد قاعدة صلبه لشراكة  سياسية صلبه  لتخطو بافعال واعمال سياسية ستلجم  القوى المعادية شمالا. وجنوبا وكذا رسالة للجيران  كرقم صعب لايمكن تجاوزه باي معادلات سياسية بالمستقبل .