اول تعليق على استخدام الاتصالات والانترنت بيمن موبايل مجانا

كريتر سكاي/خاص:

علق الصحفي محمد عبدالواسع على استخدام الاتصالات والانترنت التابع لشركة يمن موبايل مجانا فجر اليوم. 

وكتب عبدالواسع مقالا جاء فيه:

في هذه الحالات خاصة عندما يحدث تحديثات للأنظمة احاول عدم الاتصال خاصة وانا أملك خط فوترة ومبلغ احتياطي وليس دفع مسبق في حال الاتصال ستقوم أجهزة الحفظ في يمن موبايل بإرسال معلومات بسحب المبلغ الاحتياطي حقي من جهاز الحفظ وتصفيره (0) لهذا احاول تجنب الاتصال او استخدام النت حتى تنتهي أعمال تحديث النظام لدى الشركة.. هذه المعلومة لك.. وهي مجربة في علوم تحديثات نظام الاتصالات لدى الشركات مايعني أن الذي عنده رصيد مودع وخطه فواتير يتجنب الاتصال حتى لايسحب رصيده.. أما بالنسبة لخطوط الدفع المسبق ف الخطوة بالمثل عندما يكون المشترك لديه رصيد لكن إذا كان مشترك الدفع المسبق يستقبل المكالمات ورصيده صفر سيستفيد من خطوة تحديث النظام في الاتصالات والانترنت المجاني.

ملاحظة مهمة: شركات الاتصالات عندما يكون لديها تحديثات في أنظمتها تحول كل معلومات المشتركين لاجهزة حفظ خاصة بمشتركيها حتى لا تضرب وفي هذه الحالة تقوم بالشغل بكل أريحية وتحديث أنظمتها الرئيسية وعند الانتهاء تقوم بتشغيل مقسمات الربط مع الأجهزة الأخرى وأجهزة الحفظ والمعلومات وربطها بالنظام العام الذي جرى تحديثه واتوقع ان تحدث عدة مشاكل بعد الانتهاء من تحديث النظام وتكون لصالح الشركة يمن موبايل ولن تخسر شيئا.. هذه المشكلة حصلت لي في فترة سابقة حيث كنت اوضع في حسابي مبلغ احتياط حتى لاينقطع خطي حال سفري خارج الوطن وكذلك توفير مشاوير الذهاب لسداد فاتورتي شهريا لمكاتب الشركة حيث اقوم من مكاني ومنزلي أو إذا كنت في محافظة أخرى تسديد وتجديد باقتي من هاتفي في أي وقت لكن ان تستخدم اتصال أو انترنت لحظة تحديث نظام الشركة ستكون مصيبة على المشتركين لهذا أعلنت الشركة عبر موقعها بعدم السداد للمشتركين لتجنيبهم فقدان أموالهم المسددة لأنها لن تذهب لاجهزة حفظ المعلومات التي تم فصلها عن النظام وفي هذه الحالة كانت الشركة ذكية في تنويهها وإعلانها لتبعد نفسها من أي مشاكل قانونية قد يلجأ المشتركين لها في مطالبة الشركة بأي أموال أو حقوق لهم عند الاستخدام الخاطئ اما للاتصالات الداخلية أو الدولية أو الإنترنت وهي غير مسؤولة عن ما قد سيحدث للارصدة والمبالغ الاحتياطية الموضوعة قي أرصدة المشتركين لهذا كان على المشتركين الانتباه والحذر!.