سياسي بارز:مايحدث في عدن لم يحدث منذ عام ٩٤
قال السياسي علي الاحمدي:في كل يوم اقود فيه السيارة في عدن لابد أن اتعرض لموقف مستفز يفور الأعصاب بسب...
قال الصحفي همدان العلي:نحن نثق بمواقف ونضالات وصدق أعضاء المجلس الرئاسي.. ويجب أن يعرفوا بأن اليمنيين معهم في أي خيارات شجاعة ترفض أي إتفاق لا يحافظ على حق اليمنيين في رفض الكيان العنصري.
واضاف:يؤمن من في الميادين بأن الهزيمة أثناء المعركة أشرف ألف مرة من شرعنة حكم الإمامة عبر الاتفاقيات. شرعنة حكم الحوثيين يعني تحويل أحرار اليمن إلى متمردين والعنصرية إلى دولة وهذه جريمة يجب أن نذكر دائما.. فان الذكرى تنفع المؤمنين.
واختتم:قال القاضي عبدالرحمن الإرياني في جزء من رسالته الى الرئيس جمال عبدالناصر في عام 1965 م:
"وأما سحب القوات العربية من اليمن الذي تقولون إنكم ستضطرون إليه حال عدم تعاوننا معكم في تنفيذ الاتفاقية -اتفاقية جدة- فليس لنا رد عليه إلا أن نقول أنكم متطوعون فيما قمتم به من المساندة والمساعدة، والمتطوع أمير نفسه. وأنكم محسنون، وما على المحسنين من سبيل. وعلى الشعب اليمني أن ينظر لنفسه، فإما أن يدافع عن ثورته وجمهوريته ويكتب الله له النصر، أو أن تكون الأخرى؛ فيلحق فشله بالرصيد الذي له في الثورات التي فشل فيها، وسوف يواصل الثورات حتى ينجح. وذلك في نظرنا أشرف وأفضل من أن يأتي نفر منا فيقبل الفشل بصورة رسمية، فيكون قد فرط في كل ماقدمه الشعب من تضحيات ودماء".