اول تعليق بشأن رفع العقوبات عن صالح ونجله احمد

كريتر سكاي: خاص

 

علق الصحفي عبدالوهاب نمران على رفع العقوبات عن صالح ونجله احمد

وقال نمران في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس:


‏بشائر خير 
نحمدك يا الله.

 

وتابع بالقول:
بدوري كمواطن اشكر رئيس مجلس القيادة
ونائب رئيس مجلس القيادة القائد طارق صالح وكل اعضاء المجلس على جهودهم
لجنة العقوبات الدولية ترفع اسم الشهيد الخالد الرئيس علي عبدالله صالح والسفير احمد علي عبدالله صالح من قائمة العقوبات الاممية
هذه العقوبات الجائرة


هذا وحذفت لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن، الثلاثاء 30 يوليو/تموز 2024، اسمي “علي عبد الله صالح”، ونجله “أحمد علي عبدالله صالح”، من قائمة العقوبات الخاصة بالأفراد والكيانات المعرقلة للسلام في اليمن.

وأكد بيان صحفي نشره موقع الأمم المتحدة قيام لجنة مجلس الأمن المنشأة عملاً بالقرار 2140 (2014) في 30 يوليو/تموز 2024، بإزالة الاسمين المذكورين من قائمة العقوبات الخاصة بالأفراد والكيانات.

والاسم الأول وفق البيان، هو “علي عبد الله صالح، رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام اليمني، الرئيس السابق للجمهورية اليمنية، والذي أدرج في 7 نوفمبر/تشرين الثاني 2014، وتم تعديله في 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2014، 23 أبريل/نيسان 2018،

والاسم الثاني هو: أحمد علي عبد الله صالح، سفير سابق، وعميد سابق في الحرس الجمهوري، ومقيم في الإمارات العربية المتحدة، وأدرج في القائمة بتاريخ 14 أبريل 2015، وتم تعديله في 16 سبتمبر 2015.

ووفق البيان فقد “لعب دورًا رئيسيًا في تسهيل التوسع العسكري الحوثي. وشارك في أعمال تهدد السلام أو الأمن أو الاستقرار في اليمن.

وفي 7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014، فرض مجلس الأمن الدولي لتابع للأمم المتحدة عقوبات على الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، واثنين من زعماء جماعة الحوثي لـ“تهديد السلم والاستقرار” في اليمن.

وقتل “صالح”، على يد حليفته جماعة الحوثي إثر اشتباكات اندلعت بينهما في العاصمة صنعاء، واستمرت لأيام.

ومنتصف مايو/أيار الماضي، وجه أحمد علي صالح، رسالة إلى لجنة العقوبات الدولية التابعة لمجلس الأمن الدولي، دعاها لمراجعة قراراتها الخاصة بفرض عقوبات ضده، وقدم خلالها إيضاحات و“حقائق” المتعلقة بهذا التصنيف الذي وصفه بغير المبرر.