الكشف عن آخر تحديث لقائمة المختطفين بسبب إحتفالات سبتمبر (اسماء)
نشرت الناشطة السياسية نورا الجروي أخر قائمة محدثة تشير إلى ارتفاع أعداد المختطفين الأحرار الذين تم...
قال الكاتب عبدالغفور عبدالله أن الوضع في تهامة لا يحتاج لـ جمع تبرعات وتوزيع بضع سلل غذائية وبطانيات على بعض المتظررين، وانتهى.
واضاف : وليس الآن وقت إلقاء المواعظ، فالكوارث الطبيعية لا تفرق بين الشعوب المسلمه والكافرة ولا تلتفت إلى الصالح ولا الطالح ولا ترحم الطفل ولا المسن.
واختتم: لابد من البحث عن حلول دائمة لمواجهة السيول، أو على الأقل التخفيف منها، كبناء السدود أمام القرى المتضررة، ومحاولة حرف مسار تدفق المياه الى أماكن بعيده عن التجمعات السكنية، وتشكيل فرق انقاذ وتدريبهم وتجهيزهم بالامكانيات المتوفره قبل موسم الأمطار في كل عام، وإلا قد تتكرر المعاناة كل عام، لنظهر أمام العالم بصورة التهامي الضعيف المسكين المهمش لنستجدي العطف والشفقة من الآخرين، ولن يلتفت إلينا أحد.