تحذيرات من هذا الامر
حذرت لاالأرصاد الجوية، من أجواء باردة، خلال الـ24 ساعة القادمة، في عدد من المحافظات اليمنية.وقال الم...
تحدث الخبير العسكري العميد محمد الكميم عن الوثيقة العمانية التي تثبت مقدار التدخل في اليمن.
وقال: نشرنا الوثيقة العمانية الأولى التي تضيف دليل مهم على مقدار التدخل العماني الشقيق في اليمن وأنا اكرر التأكيد على صحة الوثيقة وحقيقتها.. رغم كثر الأدلة المشهودة طوال السنوات الماضية والذين لا يستطيعون انكارها والتي كلها موثقة صوت وصورة وبمحاضر تحريز وضبط رسمية لمئات الشحنات والأسلحة التي ضبطت في المنافذ الحدودية بيننا وبين عمان وغيرها من الأدلة والاثباتات.
واضاف: وما اثبت حقيقة تلك هي الحملة المسعورة للذباب الألكتروني العماني وزبالتهم من الإعلاميين اليمنيين التابعين لخلية مسقط وكذلك اعلام الحوثيراني والمشككة في تلك الوثيقة التي اصابت بالجنون وافقدتهم صوابهم واضافت لنا تأكيد هام على ان عمان متورطة حتى النخاع !.
وتابع: كما ان حملات السب والقذف والتهم والتهديدات التي طالتنا وطالت كل صحفي حر كشف المؤامرة العمانية لن تثنينا او تجعلنا نتراجع قيد أنملة عن دفاعنا عن وطننا مهما بلغت التضحيات ..
وللعلم فقط:
١. انني لايمكن انشر اي وثيقة مزورة او غير حقيقية فلا احتاج لذلك ولا عدونا يستحق ان نزور ضده أو كل من يتعاون معه فمعركتنا واضحة وجرائمة واضحة وكل شيئ ظاهر للناس ولا يحتاج لفبركة وتزوير فمعنا من الدلائل والقرائن والاثباتات عشرات الآلاف .
٢. شخصياً لا ارتبط بأي علاقة لا من قريب ولا من بعيد باللجنة الخاصة السعودية ولا ارتبط بأي معرفة بالسفير السعودي محمد ال جابر نهائياً .
٣. السعودية ليست بحاجة الى نشر وثائق عن طريق يمنيين ، فلديها جيش الكتروني عظيم ولديها الف طريقة لفضح اعدائها وإيلامهم ، وهي تعتبر عُمان شقيق وليس عدو ..
٤. محمد الكميم حر واقدح من راسي وانا شخص عنيد جداً وغير قابل للتطويع ولا انفذ الا توجيهات قيادتي السياسية والعسكرية وغير مرتبط بأي جهات غير يمنية ومن يقرأ منشوراتي سيعرف ذلك.
٥. أؤوكد الف مرة على صحة الوثيقة والتي وصلتني من مصدر موثوق جداً جداً .
٦. نصحني الكثير بأن لا افضح عمان او قطر وان لا اوجههم كما يفعل مئات الإعلاميين ،وان اجعل بيني وبينهما مودة لأن خسارتهما ومواجهتهما ستكون مكلفة الثمن ولكني لن احارب الحوثيراني واجامل من يدعمه ويسانده ومستعد لتحمل التضحيات مهما كانت..
واختتم: عموما ترقبوا الوثيقة الثانية ، تمام الساعة الثامنة بإذن الله والتي هي اخطر من الأولى ..