بيان صادر عن جمعية آل المنصري بالساحل والجبل الرواء خنفر أبين

كريتر سكاي/خاص:

أصدر أبناء قبيلة آل المنصري في الساحل والجبل بياناً توضيحياً هاماً  لتوضيح عدداً من الأمور  حول حقوقهم التاريخية في منطقة الرواء وجاء  في البيان:

نوضح أننا تداعينا قبيلة المنصري بعد اخبارنا انه تم التعدي على أملاكنا حيث سبق وقمنا بالعمل اسوام تحدد املاكنا وفي الآونه الأخيرة سمعنا انه يتم بيع أرض هي ملكنا للسكن وايضاً الإقدام على اجتزاء مساحات من املاكنا ليتم بيعها ونزلنا وشكلنا لجنة لإبلاغ الأمن وتم إبلاغ الأمن ولكن استمر  هولاء في  التعدي أكثر  واكثر وما نزولنا الآن إلا  لتشكيل جمعية وايضاً للاطلاع على حجم التعدي وفوجئنا بتحشيد الشباب وبث دعاية أن الجماعة سوف يقوموا باخراجكم من منازلكم والتعدي على النساء والأطفال وهذه الدعايات والاشاعات هي سلوكهم وما تربوا عليه ونحن نؤكد اننا لم ولن نقوم بعمل اي شيء وتم الاعتداء علينا إلى منازلنا في الصباح الباكر 
ونؤكد بأن الشيخ ناصر المنصري والشيخ طلال هم من امرونا بضبط النفس وعدم الرد بعد إصابة ابننا محمود امطيري المنصري 
بسبب هذا الشحن التي قامت به جماعة الاشتراكي وعلى راسهم سالم جعيم وبمساعدة عناصر مشبوهة وننفي نفيا قاطعاً  وجود ما يسمى المجلس المجتمعي وهذا أعلن من قبل عناصر الفتنة الليلينية  الماركسية ونؤكد بأن هناك لجنة مجتمعية انتخبت من المواطنين برئاسة الأستاذ رايد جحزر المنصري مدير مدرسة الرواء 
وينفي مجلس الجمعية   ويؤكد انه لم يتم طرد ملاك الأرض من أرضهم ولكن هذا ما اتفق عليه القايد عبداللطيف والشيخ ناصر والشيخ طلال لاثبات حسن النوايا والشروع بحل الموضوع و الذي ساعة يدعوا انه ملكية عامة ثقافة الهوش والتاميم والبسط وساعة يدعوا بانه لأسر أخرى مساحة من المساحة العامة التابعة لآل المنصري والكل يعرف لمن تعود المنطقة واملاكها سواءاً  الفضلي أو اليافعي أو السادة أو عامة الناس غير هولاء الماركسيين 
وساعة آخرى يعترفوا بانه ملك الشيخ محسن حسن المنصري وليس لقبيلة المنصري وهذا تدخل في الشوؤن الأسرية.

عاش الجنوب الحر للأحرار
لا للحزبيين الاشتراكيين الماركسيين
عاش الرئيس القائد عيدروس الزبيدي

صادر عن الجمعية الخيرية لأبناء مناصر الساحل والجبل 
وملاك أراضي الرواء ونواحيها
الإثنين ٦ديسمبر ٢٠٢١م