مقال ليسلم الحفشاء.. (باديان) يحلق عاليا في سماء مديرية رضوم

باديان أسم لامع في سماء مديرية رضوم دائما ماتجدة حاضرا، في جميع الأنشطة والفعاليات الشبابية والرياضية والخيرية الإنسانية، وعلى الرغم من انة ليس من أبناء مديرية رضوم ولكنة قدم الكثير والكثير ولازال عطائة مستمرا ، فقد قدم مالم يقدمة ابنائيها  الذين تنكروا لها ورموا بها في قاع التجاهل والنسيان ، ما غير أن عدد شخصيتين أو يزيد ، تساهم وتشارك في رد الوفاء لمديريتهم واهلها ، غير ذلك لانجد سوى ذلك الاسم (باديان) محلقا في سماء مديرية رضوم على بساط الجدارة والاستحقاق ، الذي ينثر ويوزع الابتسامات لرسم الفرحة على أبنائها في جميع المجالات ظاهرا وباطنا ، وماخفي كان اعظم ، وماهذة الكلمات البسيطة الا كجزء من ملايين الأجزاء وفاء وعرفانا لمن يستحق اكثر من ذلك ، فهو يقدم دون إنتظار منا هذة الكلمات 

 ولكن يقدم ذلك بما يملية علية ضميرة الحي وإنسانيتة النبيلة ، فمهما انتقينا من الكلمات أفضلها واجملها ، لن نستطيع أن نوفيك حقك الذي اوفيتة لنا نحن ابناء مديرية رضوم ، فالف تحية وسلام لك يامن تعمل دون ضجيج وانتظار المردود ، فما عملتة تعتبرة كانة لم يكن وبكل سخاء أو حدود ،

فيجب علينا أن نقابل الوفاء بالوفاء ل(باديان لتغذية وتموين الشركات)..