باحلة يجعل هلال لهية بدرا في سماء محافظة شبوة

شخصية نادرة قل ماتجد لها نظير في محافظة شبوة والوطن بشكل عام ، وعلى الرغم من أنني لم التقي بة قط ولكن اخلاقه وتعاملة مع المجتمع وخاصة شريحة الشباب والرياضيين جعلني ومعي الجميع ممن يعرفونة ويلمسون مواقفة الإنسانية يقفون اجلالا واحتراما وتقديرا لهذة الهامة الوطنية والشخصية النادرة التي تجاوزت وتخطت الحدود لتعبر القارات وتصبح افعالة واقعا ملموسا وانجازات ترفع الراس وتجعل الكل يفتخر بة ويتمنى وجود شخصيات مثلة تقوم بمثل هذة الاعمال الشبابية والرياضية والإنسانية ولكن يظل ذلك حلما يراود الجميع بوجود شخصية مثل الشيخ ناصر محمد باحلة أبوفكري ،

الذي بالرغم من اعمالة ومشاغلة الكثيرة الا انة يظل السراج المنير والرئة التي يتنفس منها هولاء الشباب والرياضيين ، تجدة متابعا متواصلا ومتواضعا تواضعا جما يتعامل مع الصغير والكبير ولايفرق بين أحد ولن تجد في قلبة مثقال ذرة من كبر أو حسد على أحد ، انها من أفعال واخلاق العمالقة ، فابو فكري يضل شامخا عملاقا لاتحنية العواصف والرياح واقاويل الاقزام ، بفضل الله واعمالة التي يعملها في جميع المجالات العملية والخيرية والإنسانية ، 

حيث يدة ممدوة للخير دائما فمن لايعرفونة يجهلون قيمة هذا الرجل وحجمة في المواقف الإنسانية والخيرية


واخيرا الرياضية التي في عهدة شهدت اكتمال هلال لهية ليصبح بدرا في سماء محافظة شبوة، مواصلا مشوار العم أحمد ديان ، الذي كان المؤسس لنادي هلال لهية  ، فاتى من بعدة أبوفكري وعمل بكل ما أوتي من قوة حتى أصبح نادي الهلال معترف بة من قبل وزارة الشباب والرياضة كأحد الأندية في محافظة شبوة وقام بتأسيس ملعب للنادي بمواصفات رائعة جدا ، واخيرا أوصل الهلال إلى منصات التتويج في أول مشاركة رسمية لة في بطولة شبوة للأندية لكرة القدم 2020م  ، وأصبح بدرا في سماء محافظة شبوة الكل شهد لة بذلك .


فهنيئا لابناء لهيةوشبوة هذة الشخصية النادرة ، فشهادتي فيك مجروحة رغم انك تستحق اكثر من ذلك ولكن تبقى  أسم لامع ومنقوش باحرف من ذهب في ذاكرة التاريخ ..

مقالات الكاتب