سياسة تكميم الأفواه

ظل المجلس الإنتقالي يصنف الناس هذا خائن وهذا وطني
محمد علي خائن و العطاس علي ناصر  باعوم و الشنفره بجاش الاغبري  على هيثم الغريب  الميسري  وقس على هذا طابور طويل من شرفاء القوم 
هي  ولاعد اسمع كلمه  واطلقو  شرفاء  القوم من السجون  جماجم وابو اسامه السعيدي  وكل شرفا القوم الذي تم سجنهم ظلم وبهتان وهم  الذين تصدو للحوثيين  يوم هربتم وقلتو معركة لاتعنينا
قام المجلس الإنتقالي  بإرهاب فكري يقوده اتباع بالمجلس  ضد كل من يخالفهم او  يفضح جرائمهم او ينشر  ما يحدث بعدن من جرائم ضد ابناء الجنوب خطوة خاطئة  من خلال تكميم أفواه الشعب والتفكير بعقلية لاصوت يعلوا فوق صوت الحزب.
ولكن لم يستمر هذا طويلا وضهر اليوم  بضهور مخزي لهم  مانشوف اليوم من مراحل ارتزاق وبيع وشراء عيني عينك نأسف على شعب الجنوب  الذي ضحا بكل غالي ونفيس من أجل عيش كريم وحياة كريمه لكن للأسف الشديد عصابات متصارعه تتحكم على البلاد والعباد.. نهايتها سيئه جدا جدا
*رمزي الفضلي

مقالات الكاتب

لقاء من الزمن الجميل

ما أجملك ياوطن .. يوجد فيك ناس  يملكون قلوبا بيضاء طاهرة ولهم مشاعر صادقة مهما كانت ظروفهم المع...

سيارة العم عوض السعدي

عند الحديث عن سيارات الزمن الجميل أتذكر سيارة العم عوض حيدرة السعدي تلك السيارة الواسعة والجميلة وال...