ورطة واشنطن في المنطقة العربية!

وفي اعتقادي أن السياسة الأنسب لتحقيق الأمن والاستقرار لمنطقة شبه الجزيرة العربية، تتمثل في دعم الحكومات الوطنية، وتقوية مؤسساتها الأمنية والعسكرية، وهي المخولة قانونا، والأقدر على القضاء على الإرهاب والتطرف الديني بجميع صوره وأشكاله ومنابعه، والعمل الجماعي الموحد لتوقيف عجلة الإرهاب والتطرف في كل مناطق الشرق الأوسط، وفي مقدمتها المناطق المحتلة في فلسطين، وهنا ستتحقق مصالح الجميع، ومنها مصالح دول العالم في المنطقة وتأمين الملاحة الدولية في مياهها، وستتوارى وتختفي الجماعات الدينية المتطرفة، إن اختفت مسببات ظهورها، وجفت منابع تمويلها، وأُغلقت مطابخ تسمينها.

نسأل الله الأمن والسلام للجميع.

مقالات الكاتب

الحوثي أحرج إيران!

الأفعال البهلوانية لميلشيا الحوثي، وخطاباتهم النارية، وتهديداتهم البرجوفضائية للملاحة في البحر الأحم...

الحرب بدأت

الحرب بدأت!تكون الحروب في كل دول  العالم خيارا أخيرا للساسة، كونها تمثل الدمار والخراب والموت،...

رسالة إلى أحمد الميسري

تحية وتقدير لك، ولكل شرفاء اليمن.قرأت بيانك حول مؤتمر الرياض، ولك الحرية في ماتقرره، وتظل وجهة نظرك...