‏جهود شعبية سلمية لإنقاذ اليمن.

بعد نجاح الجهود الشعبية في فتح طريق البيضاء مأرب، يتضح أن للتحرك الشعبي القوة الأقوة من أي أسلحة.
ولذا أنصح كل مواطن بالتحرك السلمي لإنقاذ اليمن من سيطرة مشروع الموت السلالي، بالتجمعات السلمية والضغط باتجاه فتح الطرق وإطلاق المختطفين وتوحيد البنوك، والضغط باتجاه السلام، والعودة إلى الدستور والقانون، والانتخابات لاختيار من يراه الشعب للسلطة.
لا تتركوا جهودكم وتجمعاتكم فقط لما فيه ترسيخ سيطرة الميليشيات على حياتكم، فإنقاذ بلادكم وأطفالكم ودولتكم أولى بحشودكم المليونية في السبعين.
جربوا، وستجدون العصابة الرسية أضعف مما تتخيلون.
لا نتنظروا حلولا من الخارج، فستموتون جوعا قبل أن يتمكن المبعوث الدولي من إقناع أصغر سلالي رسي بإطلاق مختطف واحد.

مقالات الكاتب

سفر أحمد سيف!

‏كنا نسمع واحنا أطفال خلال عهد الظلمات، أيام الإمام يحيى حميد الدين، أن اليمني كان إذا أراد أن يسافر...

‏لماذا شتموني في مأرب؟!

درست المرحلة الثانوية ( 1990 ـ 1992) في مدينة مأرب بمدرسة الميثاق.كانت تلك المدة التي عشتها هناك من...

‏عندما يبكي الكبير!

شخص عزيز بين قومه، وكان له حضور سياسي في الدولة، وكان صاحب بيت مفتوح أمام الصغير قبل الكبير، ويرحب ب...