لهذا أخترت الميسري!
الميسري يصطف خلفه إجماع جنوبي كبير تتنوع فيه القناعات بين متمسك بالوحدة واخر مع تصحيحها وكذلك المؤمن...
الانتقالي معه نفير جديد وهذه المرة بأسم رواتب الحزام واستعادة وجبات الدجاج بعد انقطاعها على حماة الاستقلال.
قيادة الحزام أجتمعت وأعطت مهلة 72 ساعة مالم ستغلق الحدود وتسيطر على الموارد التي أساساً تنهبها هذه الأدوات وتتقاسمها.
وجدت هذه الأدوات للهدم والتعطيل والاقتتال وهاهي تستمر في مهمتها التدميرية في وقت يصطف فيه الجميع دعماً لمحافظ عدن أحمد حامد لملس الذي وكما توقعنا سيكون الانتقالي العائق الأكبر أمامه.
من أوجد هذه الميليشيات ويحركها هو من يحارب الدولة ويحاصرها ويعطل مواردها وهو من مول هذه الميليشيات والان يقطع عليها التمويل ويقول من يريد الألف السعودي فليستعد للحرب فقد انتهى نفير ويل ثارات أبواليمامة وأتى نفير ويل ثارات الألف السعودي...
كل الحكاية أن الكفيل قرر تصعيد حربه فلديه مشروع يستدعي مزيد من الصراع ليكتمل!