مرتزق بدرجة رئيس حكومة

معين عبدالملك والانتقالي وقيادات في الشرعية جميعهم زملاء عمالة لدى التحالف وتجمعهم شراكة تجارية.
عندما يقوم الانتقالي بمحاربة الدولة فهو يقوم بدوره في محاربة هذا الشعب واستهداف القيادات الحرة، وأما القيادات المدجنة في الشرعية فهي مستفيدة من هذا الوضع ولا تريد العودة لا إلى اليمن ولا إلى عدن على وجه الخصوص، وماعودة معين آل جابر الا بإشارة من التحالف السعودي الإماراتي وهذا مجرد تكتيك سياسي يلجأ له التحالف متى ما تطلب الأمر منه ذلك، ليوحي للعالم أن هناك شرعية وحكومة قائمة في اليمن.

عودة معين عبدالملك إلى عدن للإقامة في فندق معاشيق ليس لها أي قيمة ولا تلغي حقيقة أن اليمن يعاني فراغ سياسي ودستوري وأن هذا البلد تحت الاحتلال ويقوم خاطفيه بفرض قيادات وميليشيات تعمل لصالحهم وخدمة لأوامرهم كمرتزقة محليين....

#نبيل_عبدالله

مقالات الكاتب

لهذا أخترت الميسري!

الميسري يصطف خلفه إجماع جنوبي كبير تتنوع فيه القناعات بين متمسك بالوحدة واخر مع تصحيحها وكذلك المؤمن...

عودة اليمن

الجولة الخارجية للرئيس العليمي، تمثل الحدث الأكثر أهمية في اليمن. وتكسب جولة العليمي أهميتها من...

الاحتفال بالفشل

ما أعلنه البيض كان انفصال وليس فك ارتباط، وكان إعلان فاشل بنفس الفشل الذي ذهب به البيض نحو وحدة اندم...