طالبة يمنية في المانيا:تم ادراج اسم اسرتنا بكشف فساد المنح الدراسية زورا لغرض هذا الامر

نفت طالبة يمنية في المانيا حقيقة الكشف الذي نشره الحقوقي نبيل الاسدي والذي ادعى بانها تحصلت على منحة بسبب نفوذ والدها. 
وعملا بحق الرد ينشر كريتر سكاي توضيح الطالبة ثريا عبدالقادر الفاتش على الكشف الذي نشره نبيل الاسدي وجاء فيه:
 

إلى من يهمه الامر:

انا طالبه ماجستير في ألمانيا ثريا عبدالقادر الفاتش ابنه الدكتور عبدالقادر الفاتش. اولا انا طالبه دخلت إلى ألمانيا على حساب ابي الشخصي وعرق جبينه الحلال الذي كل من يعرفه يشهد شخصيا وكنت من الطلاب  المتفوقين ولازلت والمستحقين بمساعدة ماليه في ألمانيا، الذي حصلوا عليها زملائي بغير استحقاقيه للأمر، وذلك بعد مطالبتي لها لسنوات. لم أحصل عل هذي المساعدة في طوال فترة دراستي الجامعية رغم صعوبة الأمر كوني امرأة ولكن الحمدلله الذي اعانني والشكر أيضا لاهلي بالأخص ابي الرجل الذي لا طالما سعى وحرص ان نكون دائما في صفوف المتفوقين  علميا وأخلاقيا وايضا لدولة ألمانيا لما وصلت اليه. 
ثانيا: المنشور الذي نشر عن طريق المدعي انه ناشط حقوقي هو منشوور فيه تشوية لسمعة انسان شريف ومنااااضل في هذي الدولة. بعض النظر كونه ابي، الدكتور عبدالقادر الفاتش انسان ضحى عمره في سبيل خدمة هذي الدولة وفي تطوير ذاته في سبيل مساعدة الناس ومحاربة الفساد بماا استطاع، الدكتور عبدالقادر هو إنسان بسيط ولكن بسبب نجاحه العلمي والاخلاقي ومحاربته للفاسدين يتم الهجوم عليه باساليب أخرى ليس لها صحة وفي اثباتات لهذي الشي اذا لزم. ولكن بغض النظر عن من يكون الدكتور عبدالقادر الفاتش حصلتا درة وعليا الفاتش على المساااعدات الماليه وليس المنح بكفاءة وجدااااره وبمعدل ثانوي لا يقل عن ٩٥٪. ولدينا ادلة وممكن ارفاقها اذا لزم الأمر. 
ثالثا:
اطالب هناا انا بااازالة هذا المنشور او بالاصح إزالة اسماءنا من المنشور الواضح فيه كراهية وحقد الكاتب للدكتور عبدالقادر الفاتش وادعائته الكاذبه التي لااااا صحه لها من الأساس، 
كما اطالب بنشر خبر بتكذيب مايقال او ماينشر بحق ابي وحق اخواتي 
سيتم رفع الدعوئ قانونيا واعلاميا على كلا من يعمل في تشوية سمعة الدكتور عبدالقادر الفاتش وأولاده

وكان الحقوقي نبيل الاسدي نشر كشف باسماء مسوولين استولوا على المنح الدراسية لصالح اولادهم. 

ونفت ثريا الفاتش صحة حصولهم على المنحة بسبب نفوذ والدها مؤكدة بان الغرض من الزج باسمائهم هو التشويه.