كتب جليل احمد: بكيل... حين تخنق العنصرية الأحلام
في إحدى القرى البسيطة، حيث يفترض أن يسود الأمان والتآلف، عاش طفل اسمه بكيل. كان بكيل مختلفًا ع...
.........
على صفحةِ العمرِ
أرسمُ وجهَ السنين
أسافرُ ما بين حزني .. و خوفي
و أيامٌ كانت تحاذرُ
أنْ أحتويها بضَعفي
تلقى مصيري
حين كنا معاً ..
عاشت غريبة ً
إلا قليلا ً
من الوجعِ المتساقطِ
هي اليومُ ..
تأخذ ُ من ضحكاتِ الشعوبِ القليلةِ منتجعاً
و من ضحكاتِ الصغارِ
تضيفُ إلى العمرِ عمراً
ذات حلمٍ ..
هَمَسَتْ في فؤادي:
إنّ الحروبَ ألقتْ بنيرانها في البحورِ
الشرُّ تمرَّدَ
على الأرضِ و الناس
خالد غيلان العلوي