(قصيدة)يقول القيل بن لبيض دعينا ربنا يفرع

كريتر سكاي/خاص:

بسم الله الرحمن الرحيم قصيدة من الشاعر مبارك لبيض المدحجي العولقي الى الشاعر عبدالله العلفي في تاريخ ١٠ مايو ٢٠٢٠ م الموافق ١٧ رمضان سنة ١٤٠٠١ هجري

يقول القيل بن لبيض دعينا ربنا يفرع
ويجمع شملنا من بعد هذا الحرب والاحقاد

دعيتك ياكريم الجود يامن للدعاء تسمع
تهدي شعبنا كله طريق الخير والارشاد

وتهدينا طريق الخير و القران هو مرجع
وينعم شعبنا بالخير بعد الظلم والشراد

وهذا فصل والثاني لبن صالح سلام ارفع
سلامي بلغه عنده وعند الاهل والاولاد

ويملي حد نعوه والقبائل كلها اجمع
على حمير وتبع بلغه وحنا لهم احفاد

وقل للقيل بن صالح يجاوبني ولا يفزع
ولا يفزع من امريكا ولا سرائيل والموساد

 ولا من جاء يبا الفيدة وفي ثرواتنا يطمع
ترى عاد اليمن باتحول من دونه قبل اجواد

قبائل كلنا ماهمنا وإن حد خمع يخمع
ولكن المصيبة من رضي في شعبنا او قاد

بايصبح مذبذب لا معه مبدأ ولا مركع
مثيل العبد بايصبح متى ماخلته الاسياد

وهذا بدعنا عندك ترى طبل البلاء يقرع
لبا منك اجابه يابن صالح من هوالعصاد

ولك مني تحية عد مانوب العسل يشرع
سلام العولقي مردوف ماجبته من المجراد

صدر من راس شاعر يعرف الجودات والمطلع
وعمره ماحنا راسه ولا وعد يوفي الميعاد

وباختم بالنبي يامن سمع هو ذي لنا يشفع
صلاتي عد رشات المطر وماهزت الانواد