الأبعاد الخطيرة "الجيوسياسية" لمنع اليمنيين من العمل في السعودية
هل استسلمت السعودية أمام الواقع الذي يفرضه الحوثيون وإيران في اليمن كما استسلمت أمريكا أمام الواقع ا...
بسبب آرائي يعلق البعض قائلاً "يا ملحد"؛ والله لو قد الحدت لأعلنتها على قناة الحدث؛ وأزيد أفعل المعهد العالي للإلحاد؛ مش خايف من أبو حد.
أنا مؤمن بالله أكثر من العديني والحزمي والحوثي؛ وإيماني بالله اكثر عمقاً وتبجيلاً ورفعةً وتقديراً لمكانته وقدراته منهم؛ مؤمن بالله الذي خلق هذا الكون الكبير المترامي الأطراف؛ والذي يفصل بين بعض مجراته وكوكبنا مليارات السنون الضوئية؛ مش الله حق عبدالملك الحوثي الي عينه ولي الله؛ وسمح له بتلغيم المنازل والطرقات وسرقة الشعب اليمني وقتلهم وقهرهم باسم "الولاية"؛ ولا حق العديني الي جالس يلاحق الناس في حديقة تعز ليشهم مختلطين رجال ونساء؛ والي جالس حارس للمدينة من فلم عشرة إيام في الزفة؛ ولا الله حق الحزمي الي حانب عند مسلسل غربة البن والجميلة أفنان الوصابي؛ ولا الله حق محمد الزنداني الي حانب عند أفكاره المتخلفة هو وأمثاله؛ ولا الله حق صعتر الي يحشد لجبهات القتال على مزاج الإخوان؛ ولا الله حق الديلمي الي أفتى بجواز قتل المدنيين الجنوبيين في جرب ١٩٩٤م؛ ولا الله حق الخميني والخامنئي الي سلطهم على رقاب الإيرانيين؛ ولا الله الي جالس يجرم ويحرم الفن والغناء والموسيقى ومختلف أنواع الفنون وملذات الحياة؛ ولا الله الي حانب عند توجان البخيتي وبنت توكل وزوجة الدكتور الغفوري ليشهن كاشفات شعرهن؛ ولا الله الذي متعصب مع المسلمين وفي عداوة مع بقية البشر وجالس يتآمر عليهم مع عبدالمجيد الزنداني، الله الذي أنا مؤمن به هو الذي خلق الكون فأبدعه؛ وصنع له نواميس وقوانين ليسير عليها؛ وجعل من العلم والمعرفة والبحث والتجربة طريق أوحد لاكتشاف هذه الأسرار والنواميس واستخدامها لنهضة البشرية؛ الله الذي أؤمن به مش فاضي للخبيرات حق الإخوان والحوثيين والقاعدة وداعش وجبهة النصرة.