التفوا حول الرئيس

الواضح من التجربة والأزمة المزمنة التي تمر بها بلادنا واستعراض إمكانيات القادة والشخصيات المتوفرة لدينا، أن لا قائد ولا زعيم  ولا رئيس لنا إلا فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي في وقتنا الحاضر، وحتى الآن، لذا فالحاجة ماسة أن نقف جميعاً إلى جانبه وندعمه حتى استعادة شرعية الدولة المختطفة من أيدي المليشيات الانقلابية الحوثية الايرانية وننتقل معه إلى الغد المشرق الوضاء وحافظوا على الوطن, فأن وطناً يقف خلفه فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي القائد الذي لا يعرف إلا لغة العطاء، قاهر المليشيات الانقلابية الحوثية الإيرانية, إنما هو وطن العزة والكرامة والشموخ, وطن الأمن والأمان والمجد, فواجب الجميع الآن الالتفاف والاصطفاف لرفعة اليمن وشعبها وصياغة مستقبل جديد لها..  

. عبدالرحمن جناح

مقالات الكاتب