لماذا رفضت المحكمة دعوة الفت الدبعي

رغم الدعم الكبير الذي تتلقاه الفت الدبعي من قبل اطراف كبيرة وعديدة  بما فيها رئيس الحكومة معين عبدالملك متخذين منها كبري عبور لنيل من الشجاع الان صمود.الدكتور عادل الشجاع  وما يمتلك من معطيات اخرص كل تلك الابواق التي سعت لتستخدم الدبعي لنيل منه .

فاين ذهبت قضيتها ولماذا خفت بريقها فهل كان الشجاع على حق عند مخاطبة الدبعي بالترفع عن المشاركات بكل ماهو منافي لثقافة شعبنا وقيمه واخلاقه لتجد نفسها ومن خلفها يقفون امام المحكمة بموقف العاجز عن النيل منه رغم الدعم الإعلامية الكبير الذي سخر لها بعناية كبيرة فائقه .

لتسقط.هي ومن يقف خلفها وسقطت آلتها الإعلامية أما رجل لا يملك غير قلمة وبما انه يحمل ثقافة رفض الباطل كان النصر حليفه وأحال الدبعي ومن خلفها الى السخرية ليضع الشارع اليمني علامة استفهام حول ما نشره الشجاع عن دورها بنشر ثقافة يرفضها كل إنسان يحمل قيم .

ولكن هل بالفعل كانت دبعي تدرك أن المحكمة سوف تتقبل دعوتها دون أن تعلم بما يمتلكه من مصادر تثبت حقيقة مايدعي خاصة انه امام القضاء المصري الذي لا يمكن لاحد تسخيره او تلاعب بمصداقيته هزمت الدبعي ومن خلفها معين عبده وانتصر الشجاع .

لتعلن النيابة العام المصري رفضها الدعوة وترد بصوت الحق الذي لا يمكن شرائه إن ما ورد يأتي في إطار قضية اجتماعية تخص المجتمع ككل ولا تخص فرد، موضحا بذلك أن دعوة الفت الدبعي تحمل نكيه وافترى وتجني وليس لها حق باتهمه طالما كان خطابه موجه للعامة عن خطر ما شركات واشرفت عليه الفت الدبعي إلان رد النيابة كان الفيصل وهي  أن الطرفين يقعان ضمن دائرة القانون اليمني.

الحقيقى لم تهزم الدبعي فهي لم يكن لها دور وان كانت الشمعة الذي أراد معين المرور من خلالها لإسكات الشجاع وهنا نضع سؤال على الدبعي هل تعلمت الدرس بن لا تسمح لاحد أن يستخدمها لنيل من كل ثائر حر

مقالات الكاتب