تحرك شعبي واسع لأختيار الخبير الأقتصادي الدكتور عبدالعزيز المفلحي لرئاسة الحكومة القادمة

الوقت يمر سريعاً من أصدار قرار رئاسي جديد بتعيين رئيساً للوزراء بدلاً من الدكتور معين عبدالملك سعيد قد يكون اليوم أو غداً لهذا لابد من التحرك السريع، لإن الغرض من القيام بالحملة الشعبية لدعم ترشيح و تعيين الخبير الأقتصادي العربي الدكتور عبدالعزيز المفلحي لرئاسة الحكومة الذي يحظى بتوافق كافة الأطراف السياسية، يجب أن لا تقتصر في التأييد و المؤازرة له في وسائل التواصل الإجتماعي، بل يجب أن تكون هناك خطوات متقدمة من الجميع لتوصيل رسالة هذه الحملة بأختيار الرجل المناسب، وذلك بالتأييد و المساندة للدكتور عبدالعزيز المفلحي لرئاسة الحكومة القادمة، و أيصالها لقيادة المجلس الرئاسي وأولهم الدكتور رشاد العليمي والقائد عيدروس الزبيدي والقائد أبو زرعه المحرمي وغيرهم من أصحاب القرار، وكذلك توصيلها إلى قيادة التحالف العربي برفض أي تعيينات تأتي وفقاً لمصالحهم أو ولائهم ولا تخدم مصلحة الشعب الذي يعاني من البؤس والفقر والجهل بسبب سياسات الحكومة الفاشلة الذي بحاجة اليوم إلى من يداوى جراحها ويخرجها من أزمتها وفسادها، وخاصة إن الأسماء المطروحه لرئاسة الحكومة متورطة بالأخفاقات والمعاناة للشعب حيث قد فشلوا في أدارة آلية الأزمة الاقتصادية والمالية والنقدية، فضلاً عن أستمرار الفساد وإستفحاله في المؤسسات الحكومية خاصة الإيرادية، وزيادة حجم الإنفاق الحكومي بالعملة الصعبة، وأنهيار الخدمات وغيرها، لذلك علينا العمل المشترك لإيصال صوت الإرادة الشعبية لهم و لسعادة السفير السعودي في اليمن الأستاذ محمد بن سعيد آل جابر الذي يعلم معاناة الناس وحالتهم المعيشية الصعبة وذلك بسبب سوء أختيار رؤساء الحكومات السابقة في ادارة الدولة الذي بحاجة اليوم إلى كفاءات أقتصادية مستقلة لا تخضع للولاء الحزبي أو السياسي مجربة مثل الدكتور عبدالعزيز المفلحي ليخرجها من أزمتها الأقتصادية والمالية والنقدية والمعيشية الحالية !!

القاضي أنيس صالح جمعان

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=285912171146621&id=100091835209655&mibextid=Nif5oz

مقالات الكاتب

أهلاً عام المحبة والسلام

اللَّهُمَّ إني أستودعك عام مضى من عمري بأن تغفره لي، وترحمني، وتعفو عني، وأن تبارك لي في أيامي القاد...

أحفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ

قال النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: "وَاعْلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وأن...