قيادة كهرباء عدن مجهود استثنائى في ضل وضع استثنائى
قلتها سابق واكررها اليوم أن وضع كهرباء عدن لا تتحمله قياده كهرباء عدن بل على العكس لولى هده القيادات...
مرت كهرباء عدن منذ الحرب بمنعطفات كثيرة الا انها خلال الأشهر الماضية مرت بمنعطفات خطيرة كادت تعصف بها لولى حنكه قيادتها ممثله بمديرها العام الاستاذ مجيب الشعبي و وقوف العمال خلف تلك القيادة لكانت كهرباء عدن بخبر كان
تلك المنعطفات والتي كانت معظمها مفتعله و مدفوعة الأجر من لوبي الإصلاح عبر وكيلها القيادي بالحزب نائب الوزير عبدالله هاجر لمن باعوا انفسهم للشيطان في المكتب التنفيذي لنقابات الكهرباء ومن ألفشله في إعمالهم و المحسوبين على كهرباء عدن
تلك المنعطفات الخطيرة واجهتها قياده كهرباء عدن وعمالها وبكل شجاعة بينما تغيبت النقابات و مكتبها التنفيذي وكان مسؤولية الدفاع على كهرباء عدن و مصالح منتسبيها لا يعنيها ليؤكد ذلك التغيب عن المشهد علاقة لوبي الاصلاح بالوزارة برموز المكتب التنفيذي لنقابات كهرباء عدن الهادف لتدميرها تمهيد للانقضاض عليها وسحب استقلاليتها المالية و إعادتها للتبعية الإصلاحية او إيصالها للإفلاس لكي يتم خصخصتها لاحقا
ادا كان الشيء بالشيء يذكر فإننا اعتبر ما أقدمت عليه نقابات كهرباء عدن و مكتبها التنفيذي بالسكوت عن الضرر الكبير في عدم أعاده صرف مرتبات موظفي كهرباء عدن من وزاره الماليه و السكوت على ما اقدمه عليه الاصلاحي عبدالله هاجره من خلال المحضر المرفوع للمالية بايقاف رواتب الموظفين من المالية وعدم مطالبتها باقالته فورا وعدم الوقوف بحزم مع الموظفين حتى يتم استعاده صرف مرتباتها من المالية واشتراكات قياده بالمكتب التنفيذي بالمخطط الاصلاحي الهادف لتذمير لكهرباء عدن وسكوتها بل و مساندتها لمن يسيء لقياده كهرباء عدن اعتبرها خيانه عظمى بحق العمال و كهرباء عدن و العمل النقابي وعليه فإننا ادعوا لانتخابات نقابيه مبكرة حق مشروع للعمال لاسيما وان من يوم انتخاب المكتب التنفيذي الى يومنا هدا يلمس العامل اي شيء في صالحه سوا الخلافات بين أعضاء المكتب التنفيذي الذي تحول الى وكر من قبل البعض بالمكتب التنفيذي
خلاصه ألخلاصه
ادا هناك من يعتقد اننا ما أشرت له غير صحيح فارجوا ان يقدم لنا صوره موجزه لماحققه المكتب التنفيذي للعمال وللحديث بقيه