فهمان الطيار

(ريمة) جارة السماء

يقال بأن "ريمة" جارة السماء ، وبستان الملائكة ، وفوق جبالها تكون السما...

(تهامة) معشوقتي السمراء

المليحة السمراء "تهامة" ، البلاد التي أعشق وأحب ، لستُ من تهامة ولم أز...

"شرطة السير" في تعز .. نموذجها الأجمل

قولوا شكراً لمن يعطينا أمل ، لمن يعمل من أجل هذه المدينة وأجلنا ، لمن...

شرطة السير في تعز .. بقايا وجه الدولة الحاضر

الله كم هو شعور جميل ، حين ترى وجه الدولة حاضراً في ملامح رجالها ، حين...

البصرة حاضرة الدنيا

العراق ليس قليلاً ، كي يبهرنا هذا الألق والسمو والضوء ، هذا العراق وهذ...

ماذا صنعوا لنا السبعة العجائز ..؟!

اليس من حق كل واحدٍ مِنا أن يسأل نفسه هذا السؤال ؟اربعة أشهرٍ مضت منذ...

أيُ خُذلانٍ أكبرُ من الغُربةِ في وطنك ..؟!

مضى عيد الأضحى الثاني ، وأنا قابع خلف الحدود التي وضعتها الحرب ، ومِثل...

حصار تعز الى متى ..؟!

ذات حُزنٍ دامي ، قرر رجُلاً في الستين من عمره ، أن يدخُل المدينة من قر...

٢٢مايو سيادة الرئيس / إبراهيم الحمدي

اليوم الثاني والعشرون من مايو المجيد ، هو يوم مولدي ، وتاريخاً بائساً...

التاريخ والمجد "تعز"

يختزلون "تعز" بمُفصع أو بلطجي ، بدافع الحقد والكراهية ، فيما أنها لم ت...